تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

دانيال دينيت أمثلة على

"دانيال دينيت" بالانجليزي  "دانيال دينيت" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • دانيال دينيت لديه نظرية انكماشية عن "الذات".
  • أمّا في الآونة الأخيرة، فتمّ الدفاع عن هذا الرأي من طرف دانيال دينيت على سبيل المثال.
  • بالمقابل، يرى آخرون مثل دانيال دينيت أن نظرية الزومبي الفلسفية غير مترابطة وبعيدة الاحتمال.
  • يوضّح الفيلسوف الأمريكي دانيال دينيت سبب تسميته لأحد كتبه "فكرة دارون الخطيرة" وسبب إعتبار معاصرو دارون بأن نظريته المتعلقة بالتطوّر خطيرة حقًا.
  • كان المراد من الكلمة أن تكون امتداداً لحجته المكررة، خرج المصطلح إلى النور فيما بعد على أيدي آخرين أمثال دانيال دينيت و سوزان بلاكمور.
  • على سبيل المثال، اقترح الفيلسوف دانيال دينيت أن البشر لديهم استعداد وراثي لنظرية العقل، بسبب وجود اختيار تطوّري لقدرة الإنسان على التكيف مع المواقف المتعمّدة.
  • في 30 سبتمبر 2007، تقابل أربعة ملحدين مشهورين (ريتشارد دوكينز وسام هاريس وكريستوفر هيتشنز ودانيال دينيت) في مقر إقامة هيتشنز في العاصمة واشنطن في نقاش خاص استمر لمدة ساعتين.
  • مفكران آخران متفقان مع دوكينز حول هذا الموضوع هما ستيفن بينكر و دانيال دينيت ، حيث شجّع دينيت نظرة الارتكاز على الجين في التطور و دافع كذكل عن الاختزال في علم الأحياء.
  • رغم ذلك، يرى دانيال دينيت أن الكثير من العلماء والفلاسفة لا يزالون يعتقدون، سواء بشكل صريح أو ضمني، في صحة فكرة ديكارت عن مستودع معين يجرى فيه دمج وتجميع محتويات الوعي، وهو مكان يسميه المسرح الديكارتي.
  • دانيال دينيت هو مؤلف كتاب فكرة داروين الخطيرة وكسر تعويذة والكثير من الكتب الأخرى، كما كان مؤيدا كبيرا لمشروع رجال الدين وهي مؤسسة تقدم الدعم لرجال الدين في الولايات المتحدة الذين لا يؤمنون بالله ولكنهم لا يستطيعون المشاركة بصورة طبيعية في مجتمعهم.
  • تضمنت قائمة المناقشين في هذه الحلقة قائمة من العلماء من ضمنهم الفيزيائي ويليام فيليبس والفيلسوفة باتريسيا تشيرجلاند وعالم الأعصاب أنطونيو داماسيو والفيلسوف دانيال دينيت والعالم الإدراكي مارفن مينسكي وباحث السرطان هارولد فرموس، حيث ناقشوا جميعًا موضوعًا بعنوان "ماذا يعني أن تكون إنساناً؟" في حلقة مناقشة قدمها تشارلي روز.
  • في حين أن "نظرية العقل" قد نوقشت في الفلسفة على الأقل منذ وجود رينيه ديكارت، ظهر مفهوم التعقيل في أدب التحليل النفسي في أواخر الستينيات، وأصبح اختبارا تجريبيا في عام 1983 ميلاديًا عندما قام هاينز ويمر وجوسيف بيرنر بأول تجربة للتحقيق عن إمكانية إدراك الأطفال للإعتقادات الكاذبة، مستوحى من تفسير دانيال دينيت لمشهد لكمة وجودي.